احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

لا معنى للحياة !

نهاية القصة

من سلالة فرعون كانت تهوى قصص الطفولة وتعذيب يوسف، كبرت تحت شجرة اللعنة داخل أرض الظلمة، كان ترافق غدار وخائن و تربطها علاقة بكاذب لشدة أعجابها به.

كانت أجمل القبيحات في عصرها، حديقتها المليئة بشجر الصبار و وردة الشوكة السوداء. كل شيء يليق بها. حتى بحيرة التماسيح والثعابين الملتفة حول خصرها.


الساعة الواحدة ليلاً، جالسة مع معتم أحد خدامها يحكي لها عن الشعب ! فا نرده أصبح مطارد و عتم متلصص وناع فاشل.


قبل شروق الشمس ! بعد تحية نجمة النظر الضائع، تحول بؤبؤ عينيها لكتاب ساحر، أصبعها والأظفار خارج يلتقط فراغ هواء ليوم كامل.


الظل عامودي يظهر لكل شي ! لم يعد أحد يفرق بينها وبين ظلها ! عتمة داخلها أخفتها.


على طرف مدينة بيوتها من الصخور ! تقول لقد أنشأت كل هذه المنازل من قلوب سكانها، أصبحت وحيدة


نهر الدرالي يسري بأحمرار شديد ! قبلت أحدهم فوق الجبال. المسافر غرق بدمائه.


غابة تتحدى التتار منتصفها سجن يتوسطه زنزانة ! دخلها الفاتح الأعظم حب حكم على نفسه مؤبد '


لا معنى للحياة !


بدأت القصة...

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق